وأكد الطلاب أن الفيلم رصد أيضا الفيلم التطور التقني الذي حدث في وسائل صناعة الرسوم المتحركة حيث لم تعد صناعة الرسوم المتحركة حكرا على السينما والتلفزيون فقط وانما أصبح الكمبيوتر هو الأداة الأساسية لصناعة الكرتون ليفتح باب من الابداع أمام الشباب وكل محبين الرسم .
وتكون فريق العمل من 20 طالب وطالبة وظهر في الفيلم مجموعة من الشخصيات الرائدة في مجال الرسوم المتحركة .
وتكونت لجنة التحكيم والتقييم الإعلامية سلمى الشماع والدكتور طارق سعدة نقيب الإعلاميين و فاطمة شعراوي الصحفية والدكتورة دينا أبو زيد والدكتورة هبة شاهين
وأعربت لجنة التحكيم عن سعادتها بالفيلم مؤكدين أنها بداية احترافية والنموذج الأمثل للفيلم الوثائقى .
Source link