أكدت الدكتورة ياسمين فؤاد وزيرة البيئة، أن توقيع إتفاق باريس عام 2015 ، يمثل عنق الزجاجة في استخدام الطاقة، مؤكدة أنه كان هناك جدلاً واسعاً حول جدواها الإقتصادية، وكذلك إمكانية الإستثمار فيها من خلال البنوك، وأنه بعد ذلك جاء مؤتمر جلاسكو عام 2021 و2022 مؤكدا على الجدوى الاقتصادية للطاقة المتجددة، وعلى إمكانية الاستثمار فيها.
وأوضحت الوزيرة، فى تصريحات خاصة لـ”اليوم السابع”، أن هناك تحدياً أخر هام، وهو أرتفاع تكنولوجيا الأسعار الخاصة بإزالة الكربون، عن العمليات الخاصة فى قطاع البترول ، والعمل على توفير التمويل اللازم في هذا الشأن.
Source link